عرفت الأيام التي سبقت انتخابات التجديد النصفي لمجلس الأمة نزول عدد من الشخصيات الأفالانية إلى ولاية بسكرة، لمساندة والتنشيط لمرشح الحزب. فقد حل وزير الصحة، عبد المالك بوضياف، ووزير العلاقات مع البرلمان، الطاهر خاوة، إضافة إلى ابن المنطقة الوزير الأسبق، السعيد بركات، ورئيس الكتلة البرلمانية، محمد جميعي، لكن النتيجة هزيمة الأفالان وبفارق شاسع. والمفارقة أن الأرندي الذي ظفر بالمقعد اكتفى بالتنشيط المحلي الميداني. فأين الخلل يا سعداني؟ هكذا ردد مناضلو الحزب العتيد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات