لم يكف ثانوية سيدي بن يبقى بوهران التي لم تفتح أبوابها لتلاميذ البلدية تدشينا واحدا، على غرار العديد من المؤسسات التربوية، فقد أصرت على ألا ّ تفتح ذراعيها للمتمدرسين إلا بعد تدشينها 3 مرات. وكانت هذه المؤسسة الجديدة دُشنت من قبل والي وهران، وبعدها دشنتها وزيرة التربية الوطنية، وهذا الأحد سيدشنها الوالي بصفة رسمية حتى يلتحق بها تلاميذ التعليم الثانوي الذين يدرسون خارج بلديتهم. وسبب كل هذا أنه في كل مرة يراد تدشينها يُكتشف أن الأشغال لم تنته بها بنسبة مائة بالمائة.. ”ولله في خلقه شؤون”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات