كرر الوزير السابق، محيي الدين عميمور، في قالب ساخر، تعبيره عن غضبه من ”الجنس اللطيف” بڤالمة، بسبب عدم تسجيله أي مداخلة لطالبة أو سيدة خلال أشغال ملتقى ”هواري بومدين”، حيث كان الدكتور ينتظر أن تتحرك النساء للدفاع والمشاركة في النقاش حول الرئيس الراحل، وهذا ما جعله بعد انتهاء أشغال الملتقى يتحدث إلى الحاضرات ويعبر بنفسه لهن عن أسفه لأنهن ”خذلنه” في المشاركة.. يبدو أن الدكتور قد أخذ انطباعا سيئا عن ”الجنس اللطيف” بڤالمة، وخاصة في جانب إبداء الرأي في مثل هذه المواقف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات