يبدو أن إلغاء الأسابيع الثقافية بڤالمة، والتي كانت مناسبة لظهور بعض الناس، وحصولهم على أموال وامتيازات، تسبب في إغضاب البعض، ممن رفعوا تقريرا للوصاية يشكونها توقف عجلة الثقافة في الولاية، وهو القطاع الذي ارتبط في أذهان أمثال هؤلاء بكونه ”مدرا” للمال، ومجتمعا لـ(الزرد) التي هي في الواقع لم تأت بالنفع على الثقافة مطلقا، فكيف لا يغضب هؤلاء ومن بينهم من كان يرتدي (برنوسا) ويتقدم الصفوف الأولى لمقابلة المسؤولين على (ظهر الدولة).
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات