هو بهو المسرح الذي كان مخصصا لتلاميذ متوسطة يوسفي مصطفى سابقا بمدينة البرواڤية بولاية المدية.. ورغم الأهمية التي يكتسيها ليكون فضاء ثقافيا للأطفال، إلا أنه منذ سنوات أصبح مهملا وخارج مجال الاستغلال.. فمتى يتم رد الاعتبار له؟ أم أن الثقافة هي آخر اهتمامات المسؤولين في حالة البحبوحة، فما بالك بما هو قادم من تقشف؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات