تأسف العديد من الأولياء عبر ربوع الوطن من عدم تجسيد وزارة الشباب والرياضة لسفر المتفوقين الأوائل في امتحانات الموسم الدراسي 2014/2015، في الأطوار التعليمية الثلاثة، بعدما تحصل التلاميذ على وعود بالسفر خلال العطلة الصيفية ثم الخريفية والشتوية، كتكريم لنجاحهم، دون أن تتجسد وعود الوزارة، ويصاب الناجحون بخيبة أمل كبيرة. فهل هو التقشف في البراءة؟ ولماذا تقديم الوعود ودعوة التلاميذ لاستخراج الجوازات والتصاريح الأبوية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات