هل تعلم وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، هدى فرعون، أن اتصالات الجزائر “تسرق” زبائنها بدائرة الإدريسية بولاية الجلفة وما جاورها من بلديات بانقطاع شبكة الأنترنت لعدة ساعات يوميا دون تعويضها، أو على الأقل الاعتذار من هؤلاء “الزبائن الكرام”؟ وهل تعلم الوزيرة أن القائمين على اتصالات الجزائر ولائيا أو جهويا لا يهتمون لهذا المشكل، إلى درجة أن مشروع الألياف البصرية يسمع عنه الزبائن منذ سنوات ولم يتجسد بعد؟ وهل تعلم الوزيرة أنها حين تتحدث عن الجيل الرابع فإن سكان هذه الجهة لا يتمتعون حتى بالهاتف الثابت لكثرة الانقطاعات؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات