وضعت مجلة “جون أفريك” على غلافها مجموعة صور لزعماء ومسؤولين أفارقة، وكتبت بالبنط العريض فوقهم: هؤلاء سيصنعون إفريقيا في 2016. الغريب أن المجلة اختارت لتمثيل الجزائر، صورة وزير الخارجية رمطان لعمامرة ورجل الأعمال علي حداد، في وقت وضعت صور باقي الزعماء الأفارقة، مثل الباجي قايد السبسي ورئيس الوزراء المغربي، عبد الإله بن كيران. فهل كان هذا الاختيار عفويا، أم أن المجلة تريد هي الأخرى الانضمام لمن يقول إن الرئيس في الجزائر لا يحكم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات