وجهت وزارة التربية الوطنية مراسلة تأكيدية لمديري التربية بضرورة منع استعمال المؤسسات التربوية لأغراض “غير تربوية”، على غرار الأعراس والولائم الخاصة بموظفي المؤسسة والقِطاع، وهذا بعد أن تبين أن الكثير من المؤسسات والأقسام تحولت إلى شبه ملكية شخصية لبعض المسؤولين في القطاع وأقاربهم. ورغم الشكاوى الكثيرة من طرف التلاميذ وأوليائهم، فإن الظاهرة ازدادت توسعا، حيث تحولت المؤسسة إلى قاعة أعراس أحيانا أو إلى مسكن شخصي للبعض، وهو ما اعتبرته الوزارة في ذات المراسلة “إساءة إلى المهمة الأصلية لهذه المنشآت وإلى طابعها التربوي”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات