38serv
يندهش العديد من مواطني قسنطينة والوافدين عليها من باقي الولايات وحتى من خارج الوطن، من تحول المدينة التي ستكون عاصمة للثقافة العربية على مدار سنة كاملة، إلى مدينة للأشباح بعد الساعة الرابعة مساء، حيث لا يبقى فيها سوى القاطنين بها، والذين أصبحوا يعدّون على الأصابع بعد عملية ترحيل الكثيرين منهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات