يقوم أحد الشباب من ولاية ڤالمة بالتقرب من المواطنين، حسب زعمه، لنقل انشغالاتهم لمختلف السلطات، مستغلا في ذلك عددا من وسائل الإعلام المحلية، حيث لا يكف عن الاتصال بممثليهم على المستوى المحلي، وعندما تغلق في وجهه الأبواب يتوجه إلى مسؤوليهم في الشرق والعاصمة، بعد أن يكون قد حصل على أتعاب هذه (الخدمة) التي تبدو في الظاهر خيرية، ويوهم المعنيين بأنها مستحقات للمراسلين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات