أحدثت نتائج “السينا” بالمدية، التي فاز بها مرشح الأرندي، علي جرباع، زلزالا عنيفا في بيت الأفالان، وقد وصلت شدته 7 درجات على سلم ريشتر، حسب متتبعي الشأن السياسي المحلي، وقد يطيح برؤوس مسؤولي الحزب على مستوى الولاية، بسبب عدم رضا القاعدة عن أحوال الحزب العتيد، الذي رغم أنه يملك ستة برلمانيين ورئيس مجلس شعبي ولائي وثلاثة أمناء محافظات، إلا أنه خسر “السينا”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات