38serv
قرر الرئيس بوتفليقة الاستعانة بقيادة الناحية العسكرية السادسة في تمنراست للتحاور مع المحتجين الرافضين لاستغلال الغاز الصخري، بعدما انفلتت الأمور في محيط المدينة وداخلها في اليوم الأخيرمن شهر فيفري واليوم الأول من شهر مارس، لـ3 أسباب رئيسية.
اخترق المحتجون في عين صالح، يوم 28 فيفري الماضي أثناء اقترابهم من موقع مشروع شركة نفط أجنبية (10 كم شمال عين صالح)، منطقة عسكرية مغلقة ممنوع الاقتراب منها، وكانت الأوامر بالنسبة للقائمين على تأمين منشآت النفط بعد عملية عين أمناس (جانفي 2013) هي استعمال القوة عند الاشتباه في وجود حالة إخلال خطير بالأمن.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات