قام والي ولاية تيزي وزو بإلحاق مجموعة من إطارات ولاية المدية التي شغل فيها المنصب نفسه قبل تحويله، حيث ألحق رئيس الديوان بمنصب المفتش العام للولاية، وكذا امرأة نصبها على رأس ديوانه، كما التحق أيضا مدير الشؤون الدينية، وقبله مدير الوكالة الوطنية لتطوير الاستثمار، والقائمة مفتوحة. المتتبعون علقوا على الأمر بأن الوالي أفرغ الولاية من إطاراتها، فما هو السر في ذلك يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات