بات ”تغيب” نواب أم البواقي عن ساحة ما يقع في شركة ”كابام” المختصة في إنشاء الغرف الصحراوية بعين مليلة من اضطرابات فاقت مدتها الشهرين قد تعصف بمستقبل المؤسسة، مبعث حيرة لدى الرأي العام، حيث إنه لم يظهر لهم أي أثر أو تدخل سواء من خلال الحضور الميداني أو عبر منبر البرلمان؛ ما زاد الحيرة عن محرّكي هذه الأحداث والجهات المستفيدة. فأين اختفى نواب الشعب وعددهم 10 نواب (كلهم أفالانيون) بهذه الولاية يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات