ألحق فريق الأرندي بولاية البليدة هزيمة بثلاثية كاملة ضد خصمه فريق الأفالان، في نهائيات الفوز بمقاعد نيابية بمجلس الأمة. الهزيمة التي لم يتمكن فريق سعداني إثرها من الخروج ولو بمقعد نيابي واحد، جعلت مهتمين بالشأن السياسي والحزبي بعاصمة المتيجيين يحللون المشهد قائلين إن الأفالان أصبح فعلا بمثابة الرجل المريض، لدرجة أن مناعته وقدراته الفنية ومناوراته واجتهاداته لم تسعفه في الفوز أو الخروج حتى بمقعد مشرف، بهدف حفظ ماء الوجه كما يقال في الرياضة، وأنه يتوجب على الفاعلين المتبقين الخضوع لصدمات كهربائية لإخراجهم من دائرة الإنعاش قبل الاحتضار محليا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات