أقدم رئيس بلدية سيدي أمحمد بن علي في ولاية غليزان، و4 أعضاء ينتمون إلى الحركة الشعبية الجزائرية التي يترأسها عمارة بن يونس، على الاستقالة من الحركة والانضمام جميعهم إلى التجمع الوطني الديمقراطي، وحجتهم هو عدم اكتراث مسؤول الحركة الولائي بهم لحل مشاكلهم وانشغالاتهم، مع أن مسؤول الحركة ولائيا هو أصلا نائب بالبرلمان. وذكرت مصادر “الخبر” أن “المير” وجماعته انتخبوا مرشحَ الأرندي في انتخابات مجلس الأمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات