تسببت دعوات التلاميذ وأوليائهم على مواقع التواصل الاجتماعية، وخاصة ”الفايسبوك”، بضرورة تغيير موعد امتحانات نهاية السنة الدراسية، خاصة في الطورين (المتوسط والثانوي)، لكي لا تتزامن مع شهر رمضان. تسببت هذه المساعي ”الالكترونية” في إنقاذهم، وتراجع الوزارة الوصية عن القرار، فقد كشفت الوزيرة بن غبريت بأن أغلب الطلبات اطلعت عليها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وجعلتها تعيد النظر في رزنامة تنظيم الامتحانات الرسمية، إضافة إلى عدة أسباب تطرقت إليها المسؤولة نفسها، على غرار الهدوء الذي طبع الثلاثي الأول من السنة الدراسية الجارية 2015-2016 الذي سيساعد في تقديم الامتحانات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات