خيبت مونية مسلم، وزيرة التضامن والنشاط الاجتماعي وقضايا المرأة، آمال العديد من الجمعيات ذات الصلة بقطاعها، الذين انتظروا طويلا موعد انعقاد جلسة العمل في آخر الزيارة التي قادتها، أول أمس الخميس، إلى ولاية المسيلة، من أجل طرح انشغالاتهم المتعددة على الوزيرة وجها لوجه ومحاولة الحصول على حلول لها على أرض الواقع، إلا أن هذه الأخيرة التي لم تتعد زيارتها تدشين المدشن، فضلت حصر جلسة العمل التي كان يرتقبها الجميع وكان من المفروض أن تخرج فيها بقرارات، في خمس دقائق، رأت أن الإشادة فيها بالدستور الجديد أهم من أي انشغال آخر في الوقت الحالي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات