يحسب لشركة “اتصالات الجزائر” في خميس الخشنة تحركها السريع لإعادة هذا العمود إلى مكانه، وتصليح ما أصابه من عطب، كما توضحه هذه الصورة، بعد خبر نشرته “الخبر” في هذه الصفحة، خاصة أن نفس العمود كان يشكل خطرا على المارة، وأجمل ما في الموضوع أن خلية اتصال الشركة اتصلت بالجريدة لتشكرها على لفت النظر ولتطلب منها ألا تتأخر في تسجيل أي خلل في الخدمات المقدمة للمواطنين.. وبذلك أثبتت الشركة أن الجزائريين سيكونون المستفيد الأكبر من توقف بعض المؤسسات والهيئات عن اعتبار الصحافة خصما.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات