38serv
تجددت المواجهات العنيفة، أمس، بين قوات الأمن التونسية ومحتجين، فيما يسعى الجيش التونسي إلى السيطرة على مدينة القصرين، بعد ثلاثة أيام من المواجهات العنيفة، احتجاجا على غياب مناصب الشغل وقوات الأمن، فيما سارعت الحكومة إلى عقد اجتماع عاجل لمواجهة الوضع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات