تساءل مربو تنشيط الشباب، نجحوا في مسابقة مهنية لترقيتهم إلى مربي تنشيط رئيسيين، اجتازوها في 2014 و2015، عن الحكمة التي مارستها وتمارسها وزارة الشباب والرياضة من الترتيب لإجراء مسابقة مهنية وطنية، وصرف أموال لتنظيمها، فيما هم لا يزالون لغاية اليوم غير معنيين بالاستفادة، لا من التكوين ولا من ترقيتهم إلى الرتبة الجديدة. بعض المهتمين بالشأن الشبابي علقوا على الأمر، بأن الوزارة في مصالحها ربما شعرت بالندم في عدم إدراج بعض الأسماء من المقربين ضمن قائمة الناجحين، أو ربما لأنها غير مهتمة بالأساس بالمسابقة والمرشحين الناجحين، والأموال التي صرفت فيها كانت قبل فرض سياسة التقشف وترشيد النفقات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات