ربما لا يحدث هذا إلا في بلدية بوسعادة، أن يتبوأ عون نظافة وتطهير مرتبة تجعله قريبا أو نائبا عن ‘’المير” في الكثير من أمور التسيير، خصوصا فيما يتعلق بشؤون مديرية الوسائل العامة، إضافة إلى أن البلدية خصصت له سيارة للتنقل بها، ليلا ونهارا لقضاء شؤونه الخاصة. العارفون بأمور البلدية يقولون إنه ليس الأول وليس الأخير، فهم كثير، ولكن لا شيء نعرفه عنهم. إنهم أعوان نظافة تحوّلوا في بلدية بوسعادة في عهدة ”حمس” إلى أميار دون حقائب.. المطلوب من المفتش العام للولاية فتح تحقيق لاكتشاف الكارثة.. الموضوع للمتابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات